بالإنتقالاتِ المفاجئةِ ووجهاتِ نظر المنظر الطبيعي. المنظر الطبيعي في كُلّ تَشْكِيلتِه - تلال Tullinger الشاعرية، الفسحة الواسعة لسكةِ الحديد تَتعقّبُ، والطائرة المُمَدَّنة للراين - كَانتْ الحافزَ لتَصميم a بناية التي تُركّزُ على العموديةِ. بالمقارنة مع البناياتِ الأخرى على حرم Vitra الجامعي، تَضمّنَ مكوّنَ ضروريَ مِنْ التصميمِ رسم النزهاتِ داخل. الزيادة المُتَوَقّعة في الزوّارِ - ليس فقط أفراد ولكن أيضاً العديد مِنْ المَدارِسِ والمجموعاتِ الأخرى - أعطىَ الأهميةَ الإضافيةَ إلى المقاعدِ، كوّات، غَطّى إنتظار المناطقِ والمداخلِ. هذه المناطقِ لجلوس، المقام، إنتظار، ونَظْر تَخْتمُ أَو تَقْطعُ مِنْ شكلِ البيوتِ خلال التلاعبِ الميكانيكيِ البسيطِ. أعطىَ العددُ الكبيرُ للتصميمِ يُعارضُ معروضاً داخل، كُلّ هذه المناطقِ تَتصوّرُ كعنصر مكمّلِ مِنْ الهندسة المعماريةِ وليس كالأجسامِ المكتفية ذاتياً. '

VitraHaus a يُوجّهُ، أداء معماري من نوعِ ur مِنْ البيتِ، كما وُجِدَ في الجوارِ الفوريِ لVitra، وفي الحقيقة، في جميع أنحاء العالم. المُنتَجات التي سَتَكُونُ معروضة مُصَمَّم أولياً للبيتِ الخاصِّ، وفي حد ذاته، لا يَجِبُ أَنْ يَكُونَ مُقَدَّم في الجوِّ المحايدِ للقاعةِ أَو المتحفِ التقليديِ لكن بالأحرى في بيئةِ ناسبتْ إلى شخصِهم وuse.By تَكديس وقَذْف وضَغْط - إجراءات ميكانيكية إستعملتْ في الإنتاجِ الصناعيِ - شكّلَ البيوتَ ببساطة يُصبحُ ترتيباتَ معقّدةَ في الفضاءِ، حيث خارج وداخل يَدْمجُ. إنّ الداخلَ مُصَمَّمُ كa سلسلة مكانية

------------------------جاري تحميل الصور .....---------------------